ابتدأت العديد من الأحاديث أثناء هذه الإقامة الفنيّة في بوينوس آيريس، والتي مثّلت مغامرة العائلة الأولى في القارة الجنوب أمريكيّة، بعبارة “أنا جدّتي جاءت من سوريا!” متأثّرا بذلك، تناول هذا العمل الملحمي موضوع الهجرة والهويّة من خلال سلسلة من النشاطات منها درس رقص وعدد من الولائم وكتاب طبخ متعدد اللغات.


